وضع اللاجئين الفلسطينيين في القانون الدولي
المشاركون بالتأليف :
ترجمة
:
بكر عباس
الناشر: 
Institute for Palestine Studies
سنة النشر: 
2003
اللغة: 
عربي
عدد الصفحات: 
533
كلمات مفتاحية: 
المعاهدات والاتفاقات الدولية بشأن اللاجئين
اللاجئون الفلسطينيون والقانون الدولي
الامم المتحدة
وسيط الامم المتحدة الى فلسطين
الاونروا
وكالة الامم المتحدة لاغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الادنى
لجنة التوفيق التابعة للامم المتحدة والخاصة بفلسطين
المفاوضات الفلسطينية
عملية مدريد
قانون اللاجئين
انعدام الجنسية
عديمو الجنسية
لاجئ فلسطين
اتفاقية 1951 الخاصة بوضع اللاجئين
اللاجئون الفلسطينيون في العالم العربي
جامعة الدول العربية
القانون الانساني
حماية المدنيين من اثار الاعمال العدائية
اعلان المبادئ
اوامر اسرائيل العسكرية
قانون حقوق الانسان
حق العودة
حق التعويض
حق تقرير المصير
جمع شمل العائلات
المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين
اللجنة الدولية للصليب الاحمر
قائمة المحتويات
نبذة مختصرة

أنتج الصراع بشأن فلسطين إحدى أكثر الأزمات مأساوية في حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية، إذ استمر عدم الاهتمام بإيجاد حل لقضية نحو أربعة ملايين لاجئ فلسطيني أكثر من نصف قرن. وعلى الرغم من أن عملية السلام في مدريد وفي أوسلو، خلال تسعينات القرن الماضي، أنعشت الآمال بأن تسوية ما أصبحت قريبة المنال، فإن تعطيلها فيما بعد جعل أي حل وشيك بعيداً جداً عن التحقق. يتحرى هذا الكتاب الجامع وضع اللاجئين الفلسطينيين في القانون الدولي، مركزاً على وضع الفلسطينيين في العالم العربي وفي الدول الغربية على حد سواء. وهو يحتوي على تحليل شامل ومفيد لمجالات القانون الدولي المتعددة. بما فيها اللاجئون، والقانون الخاص بعديمي الجنسية، والقانون الإنساني، وقانون حقوق الإنسان، ويسبر مدى وثاقة صلتها بتوفير حماية دولية للاجئين الفلسطينيين، وبالبحث عن حل عادل دائم وشامل.

عن المؤلف

لِكْس تاكنبرغ، يعمل لدى الأونروا منذ سنة 1989، ونفذ مهمات متعددة في أنحاء الشرق الأوسط كافة. كُلّف حديثاً مهمة قيادة عملية إعادة تأهيل مخيم جنين والمخيمات الأخرى في الضفة الغربية، في أعقاب الاجتياح الإسرائيلي في نيسان/أبريل 2002. درس القانون الدولي في جامعتي أمستردام ونايميغن في بلده الأم هولندا. وقبل انضمامه إلى الأونروا، كان يعمل لدى مجلس اللاجئين الهولندي. نشر دراسات كثيرة عن الوضع القانوني للاجئين، ولا يزال على صلة بالمجال الأكاديمي إلى جانب عمله في الأونروا.